ان استبدالنا للغداء الحقيقي باطعمة متدنية غير مغدية تحتوي على مضافات سامة وممرضة لهو اسرع الطرق لتدمير دواتنا ونحن ناسف لكون جميع التحديرات التي يطلقها المختصون والجمعيات والمؤسسات المهنتمة بحماية المستهلك لاتزال غير قادره على التاتير على المصنع وارغامه على التقليل من هده المواد التي تغرق الاسواق باستمرار والغريب في الامر انه بالرغم من دورها الدي ينحصر في اظهار جمالية المادة الغدائية واطالة مدة حفظها وتحويلها من منتج متدن الى طعام يظهر كافضل نوعية واقرب الى الطبيعة وبالتالي اغلى تمنا وهو ما يخدم المصنع وحده دون غيره ممكنا اياه من رفع ارباحه بشكل ملحوظ ولو على حساب المستهلك هدا الاخير لا يستفيد الا من سويعات الاستمتاع بالشكل والطعم والرائحة ومختلف الخواص الحسية الاصطناعية التي تؤتر على كمياء دماغه فتجعله اكتر ادمانا عليها مع العلم انه يعي تماما انها اطعمة تفتقر الى المغديات وتشكل خطرا حقيقيا على صحته مسببة عدة اعراض مرضية تفسد عليه متعته بالرغم من كل دلك لاتزال كالفيروس المنتشر بين اطفالنا وادخل بيوتنا
ولقد حرصنا من خلال هدا الموضوع على ان نعرف للقارئ بماهيه هده المواد ونسرد مختلف استخدامتها ونحدر من اضرارها ولم يكن هدفنا ابدا بت الرعب في قلوبكم بقدر ما نرمي للتوعية الغدائية موقنين انها اقوى سلاح يوصلكم الى قناعة اكيدة بالتقليل من هده الاطعمة والتغلب على اصوات الاعلانات التجارية التي هي دوما اقوى من اصوتنا
ليس من السهل علينا تغير عاداتنا الغدائيه المكتسبة غير اننا بعون الله قادرون على تصحيحها تدريجيا وشهر رمضان الفضيل هو فرصة دهبية لتحسين النظام الغدائي واراحة المعدة وتنقية الجسم من السموم الصناعية التي ندخلها اليه بشكل يومي فرجاء وليس امرا لا تصوموا على سموم
ولقد حرصنا من خلال هدا الموضوع على ان نعرف للقارئ بماهيه هده المواد ونسرد مختلف استخدامتها ونحدر من اضرارها ولم يكن هدفنا ابدا بت الرعب في قلوبكم بقدر ما نرمي للتوعية الغدائية موقنين انها اقوى سلاح يوصلكم الى قناعة اكيدة بالتقليل من هده الاطعمة والتغلب على اصوات الاعلانات التجارية التي هي دوما اقوى من اصوتنا
ليس من السهل علينا تغير عاداتنا الغدائيه المكتسبة غير اننا بعون الله قادرون على تصحيحها تدريجيا وشهر رمضان الفضيل هو فرصة دهبية لتحسين النظام الغدائي واراحة المعدة وتنقية الجسم من السموم الصناعية التي ندخلها اليه بشكل يومي فرجاء وليس امرا لا تصوموا على سموم
0 التعليقات:
إرسال تعليق