تعتبر نبتة الفقمة الدهبية او الحوزان المر من النباتات المتوطنة في شمال امريكا وتزرع في ولايات اوريجون وواشنطن والنبتة مهددة بالحصاد الجائر الخطير في الغابات وكانت تعتبر في القرن التاسع عشر من اهم النباتات الطبية وكان يطلق عليها المعالجة لكل الامراض
وتستخدم الفقمة الدهبية في الاحوال التالية
لعلاج بعض حالات الاسهال يستخدم البيربيرين الالتهاب الشعبي حالات السعال المختلفة الزكام العام والتهابات الحلق ونزلات البرد
التهاب الملتحمة او باطن الجفن
الالتهابات المعوية والمعدية
عسر الهضم وتبطل البطن
حالات انفلونزا الحادة وتحت الحادة
تلوت حلمة التدي وتشققها
للتخلص من الطفيليات المعوية
للحد من حدوت التهاب الجهاز البولي
التهابات المهبل بالخمائر المختلفة
الكمية التي يتم تناولها عادة
يمكن استخدام الجدر او الساق الارضية على شكل مسحوق من عشبة الفقمة الدهبية ودلك بتناول اربعة الى ست غرامات يوميا على شكل كبسولات او اقراص وهي توجد في محلات الاطعمة الصحية وبالنسبة للمستخلصات العشبية السائلة تستخدم من اتين الى اربع ملليترات تلات مرات يوميا وتتوفر المستخلصات القاسية التي توفر تمانيه الى اتنى عشر من القلويدات والمقدار الموصى باستخدامه هو 500 -250 مليغرام تلات مرات يوميا
ويجب ان يوخد في الاعتبار بان استخدام المستمر يجب الا يتجاوز تلات اسابيع مع توفق اسبوعين على الاقل بين الاستخدام وتناول مسحوق الفقمة الدهبية كشاي او صبغة ربما يسكن التهاب الحنجرة وبحة الصوت
ونظرا للمشاكل البيئية فقد اوصى عدد من علماء الاعشاب ببدائل للفقمة الدهبية متل عنب اوريجون او عشبة خليط الدهب بديلا عن الفقمة الدهبية
هل هناك اي اثار جانبية
كما هو موصى به فان عشبة الفقمة امنة بصفة عامة وكما هو الحال فكل النباتات المحتويه على القلويدات فان الكميات الكبيرة منها ربما يؤدي الى اضطربات في المعدة والامعاء مع تاثيرات محتملة على الجهاز العصبي
ولا يوصى باستخدام الفقمة الدهبية او الحوزان المر للنساء الحوامل او المرضعات ورغم وجود بعض التقارير التقلديه عن استعمال الفقمه الدهبيه في علاج بعض الاصابات المكروبيه الا انه لا يجب ان تعتبر الفقمة الدهبية بديلا عن استعمال المضادات الحيويه لهدا الغرض
0 التعليقات:
إرسال تعليق